ابن ديفيد بيكهام يوضح حقيقة تدهور علاقة شقيقه بوالديه

الوفد 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

تطرق كروز بيكهام إلى الشائعات حول وجود توتر داخل عائلة بيكهام، مؤكدًا أن والديه، ديفيد وفيكتوريا بيكهام، لم يلغيا متابعة ابنهما الأكبر، بروكلين بيكهام، على إنستجرام. وأوضح أن بروكلين هو من قام بحظر والديه أولًا، وليس العكس.

رد كروز على الادعاءات

في 20 ديسمبر، ردّ كروز عبر خاصية القصص على إنستجرام على التقارير المتداولة التي أشارت إلى أن ديفيد وفيكتوريا ألغيا متابعة بروكلين. 

ونفى الادعاءات بشكل قاطع، قائلاً: "غير صحيح. لن يقوم والداي أبدًا بإلغاء متابعة ابنهما. دعونا نتأكد من الحقائق". وأضاف: "استيقظوا ليجدوا أنفسهم محظورين... كما حدث معي".

متابعة العائلة على إنستغرام

حتى 21 ديسمبر، لم يكن بروكلين يتابع أيًا من أفراد عائلته المقربين، بما في ذلك والديه وأشقاؤه روميو وكروز وهاربر. كما لم يتابع أي من أفراد العائلة بروكلين، بما في ذلك زوجته نيكولا بيلتز بيكهام، التي لم تتابع ديفيد أو فيكتوريا أو أشقاء بروكلين أيضًا.

تعليق العائلة

لم يُعلّق بروكلين علنًا على مزاعم كروز، ولم يدلي ديفيد وفيكتوريا بأي تصريح مباشر. ومع ذلك، صرّح متحدث باسم فيكتوريا لمجلة PEOPLE بأن كروز "كان يردّ على شائعات تفيد بأن والديه قد ألغيا متابعة ابنهما، وهو أمر غير صحيح".

الحرص على تصحيح المعلومات

أوضح كروز أنه لا يريد انتشار قصص مضللة عن العائلة، ونشر لقطات شاشة لتقارير إعلامية، مؤكدًا أن الرواية المتداولة على الإنترنت لم تكن دقيقة، وأن العائلة لم تدرك ما حدث إلا بعد اكتشاف الحظر.

تاريخ التوترات العائلية السابقة

ليست هذه المرة الأولى التي تواجه فيها العائلة تكهنات حول وجود توترات داخلية. ففي مايو 2025، ذكر مصدر لموقع E! News أن بعض المشاكل ظهرت خلال حفل زفاف بروكلين ونيكولا في أبريل 2022، مشيرًا إلى موقف محرج خلال رقصتهما الأولى مع مارك أنتوني.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق