كشفت السيدة التي أُثيرت حولها حالة من الجدل بعد تداول معلومات تفيد بأنها طليقة نجل الرجل المسن بطل واقعة المترو، حقيقة علاقتها بالواقعة، نافية بشكل قاطع أي صلة تربطها بصاحب الواقعة، ومؤكدة أن ما تم تداوله في هذا الشأن لا أساس له من الصحة.

وأوضحت السيدة في تصريحات خاصة لـ “ الوفد” أنها فوجئت بوضع اسمها في القصة، قائلة: “أنا كل كلامي كان واضح، أنا ما أعرفش صاحب الواقعة خالص، ولا لي أي علاقة بيه، أنا أعرف البيت اللي هو كان موجود فيه بس، وده لأن الليلة دي كانت حنة طليقي، وصاحب واقعة المترو كان متوجهًا لحضورها ”.

وكشفت أن منشوراتها أُسيء فهمها، مؤكدة أن رسالتها لم تكن موجهة إلى صاحب واقعة المترو على الإطلاق، وإنما إلى أسرة طليقها، خاصة بعد ظهور والد طليقها في أحد مقاطع الفيديو وهو يدافع عن صاحب الواقعة والتحدث باسم الأصول والدين، على حد تعبيرها.
وقالت: “هم بيتكلموا باسم الدين، وفي نفس الوقت سايبين طفل عمره سنتين، لا شافوه ولا يعرفوه، وبيجوزوا ابنهم تاني وكأن مفيش حاجة”.
واختتمت السيدة تصريحاتها بالتأكيد على أنها أقامت عدة دعاوى قضائية ضد طليقها، مطالبة إياه بالوفاء بالتزاماته، قائلة: “أنا كان مقصدي أوصل رسالة ليهم هما، مش للراجل صاحب الواقعة خالص، وأنا فعلًا ما أعرفوش نهائي”.


















0 تعليق