واصلت المنتخبات الوطنية المغربية تحقيق مكاسب وعوائد رياضية ومالية ضخمة خلال السنوات الأخيرة، بعد نتائج مميزة في البطولات القارية والعالمية.
وكان منتخب المغرب الثاني قد حقق لقب كأس العرب 2025، بعدما فاز على نظيره الأردني بثلاثة أهداف مقابل هدفين في المباراة النهائية.
عوائد المغرب من الثورة الرياضية
وأسفرت عن عوائد مالية تجاوزت 46.155 مليون دولار أي ما يُعادل 2 مليار و200 مليون جنيه مصري، بخلاف عدد من الجوائز غير المُعلنة.
وجاءت أبرز هذه العوائد على النحو التالي:
- 25 مليون دولار مكافأة الحصول على المركز الرابع في كأس العالم 2022، في إنجاز تاريخي على الساحة العالمية.
- 3.5 مليون دولار جائزة التتويج بـ كأس الأمم الإفريقية للمحليين 2025.
- 10.5 مليون دولار مكافأة التأهل إلى كأس العالم 2026.
- 7.155 مليون دولار جائزة الفوز بـ كأس العرب 2025.
وبذلك، يصل إجمالي العوائد المُعلنة إلى 46.155 مليون دولار، دون احتساب عدد من المكافآت الأخرى التي لم يُكشف عن قيمتها المالية، رغم أهميتها الكبيرة على المستويين الرياضي والتسويقي، ومن أبرزها:
التتويج بـ كأس الأمم الإفريقية تحت 23 عامًا (2023).
- الفوز بـ الميدالية البرونزية في أولمبياد 2024.
- التتويج بـ كأس الأمم الإفريقية للناشئين 2025.
- الفوز بـ كأس العالم للشباب 2025.
وتعكس هذه الأرقام حجم النجاح الكبير للتخطيط الرياضي والاستثمار في المنتخبات بمختلف الفئات العمرية، إلى جانب المكاسب الفنية والمعنوية، التي تعزز من مكانة الكرة الوطنية قارّيًا ودوليًا، وتفتح آفاقًا أوسع للاستمرار في حصد الألقاب والعوائد خلال السنوات المقبلة.


















0 تعليق